ويأتي الاحتفال بالتزامن مع يوم الأسير الفلسطيني، والحملة الشرسة التي تقودها إدارة السجون بحق الأسرى الفلسطينيين.

 

تخلل الاحتفالية العديد من الفقرات منها: قرآن كريم ،شعر ونشيد وطني،حوار مع إبنة الأسير شاكر أبو مور الطالبة لمى سلطت من خلاله الضوء على معاناة الأسرى داخل السجون ولوعة الفراق التي يعانيها ذويهم، مسابقة ثقافية وزعت خلالها جوائز تكريمية

 

وبينت أ.فايزة النجار منسقة ملف المدارس بالإقليم أن هذه الفعاليات تأتي لدعم الأسرى في معركتهم ضد السجان الذي يحاول بشتى الطرق كتم صوتهم وكسر عزائمهم التي لا تعرف الركوع خلف جدران السجن ،داعيةً الطالبات للدعاء لهم ونصرتهم مع إيصال صوتهم للعالم أجمع عبر منصات التواصل الإجتماعي وتفعيل قضيتهم العادلة.